لعلاج النسيان.. 7 آيات قرآنية هتخلي ذاكرتك حديد

داء النسيان، هو مشكلة تواجه الإنسان على مر العمر، ولا يقتصر على فئة عمرية معينة، فقد يعاني منه الشباب بشكل كبير، ويعزى ذلك إلى عدة أسباب، منها الضغط النفسي المستمر والانشغال بمهام متعددة في نفس الوقت.

لذا، يعد علاج النسيان أمرًا مهمًا، ويُشدد على أن هناك طرقًا مختلفة لتحسين الذاكرة.

وفي هذا السياق، يُشجع البعض على الحرص على ترديد بعض الآيات القرآنية بشكل منتظم، حيث يُفترض أن هذا العمل يساعد في علاج النسيان وتقوية الذاكرة.

وأوضح الشيخ محمود سماحة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، في تصريحات صحفية، أن ترديد بعض آيات القرآن الكريم بشكل منتظم يعتبر وسيلة فعالة للمساهمة في علاج النسيان وتعزيز القدرة على التذكر.

ويعيش الإنسان في عصر يتسم بالضغوطات والانشغالات المتعددة، ولذلك يصبح الحفاظ على صحة العقل والذاكرة أمرًا حيويًا.

 ويعتبر ترديد الآيات القرآنية أحد السُبل المُجدية لتعزيز الذاكرة وتحسين القدرة على التركيز.

آيات لعلاج النسيان

- قال تعالى: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ «الرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ».

- «اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ».

- «إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ».

- «رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ».

- «قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي».

- «اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ»

- «الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ».