كشف الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، عن أذكار تنير القبر وتغفر الذنوب وتزيد الرزق وتستر العيوب.
وأشار إلى أهمية "الباقيات الصالحات"، حيث تحدث عن أهمية استمرارية الاستغفار وتكرار "التكبير، والتهليل، والتسبيح، والحمد لله" كأذكار فاعلة ومفيدة.
يقوم عضو هيئة كبار العلماء بسؤال حول جوهر التعبد، حيث يركز على أهمية معرفة الله وعبادته بناءً على أسمائه الحسنى وصفاته العالية.
ويشدد على أهمية الوعي بمن تعبد وكيف يمكن أن تؤثر هذه المعرفة في التصرفات اليومية.
ويقوم المفتي السابق بشرح معاني الأذكار الصالحة، مُبرزًا أهمية عبارات مثل "سبحان الله" والتي تُناجي رب العظمة، وكذلك "لا إله إلا الله" الذي يعبر عن التوحيد الخالص في الإسلام.
المفتي السابق للديار المصرية يبرز أهمية الذكر والتسبيح، مشيرًا إلى أن اللفظ الذي يخرج من لسان الإنسان يملأ قلبه بذكر الله ويُعتبر من الذاكرين الله كثيرًا، مستشهدًا بالقرآن الكريم. يشدد على ضرورة إدراك قيمة التسبيح في الليل والنهار، ويشير إلى توجيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالحفاظ على لسان رطب بذكر الله.
ويشرح أهمية قول "الحمد لله" كاعتراف بنعمة الله وفضله، ويُؤكد أن "لا إله إلا الله" هو عنوان لحياة الإنسان ومماته والحقيقة التي يُفترض أن يؤمن بها ويعتقدها حتى ينال رضا الله.