الصداع يعتبر من الأعراض الشائعة التي يواجهها الكثيرون حول العالم، ويتنوع في أنواعه، إذ يبرز الصداع النصفي كواحد من أكثر الأنواع تأثيرًا وشدةً.
وفقًا لتقرير نشره موقع "healthsite" الطبي، يثير القلق بشأن الصداع عندما يتكرر بشكل مستمر، خاصة إذا كانت الأعراض تشمل القيء وتؤثر على وظائف الجسم.
وفي حال استمرار الأعراض لفترة أطول من المعتاد أو عدم تحسنها بفعالية بعد الراحة أو استخدام المسكنات العادية، ينبغي الانتباه للأمور.
1. بداية جديدة للصداع على غير العادة.
2. تغيير في شخصيتك أو موقع الصداع الذي لم يكن موجودًا من قبل.
3. حدوث الصداع نتيجة للجهد البدني.
4. الصداع خلال فترة الحمل.
5. ارتباط الصداع بالحمى.
6. الصداع المصاحب لعلامات عصبية مثل التغييرات في مظهر الوجه أو تدلي الجفون.
من يحتاج إلى رعاية طبية لعلاج الصداع:
يحتاج أي شخص يعاني من صداع مفاجئ وشديد إلى العناية الطبية الفورية، ولكن يجب متابعة الفئات التالية بشكل مكثف:
1. النساء الحوامل المصابات بارتفاع ضغط الدم.
2. ما بعد الولادة (الأشهر الثلاثة الأولى بعد الولادة).
3. بعد إصابات الرأس.