استشهد الصحفي الفلسطيني هيثم حرارة، الذي كان يعمل في المكتب الإعلامي الحكومي الفلسطيني، في مجزرة بوابة مستشفى الشفاء بقطاع غزة.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في بيانه عن وفاته، مشيرًا إلى دوره البارز في نقل معاناة شعبه وكشف جرائم الاحتلال بالرغم من تعرضه للقصف وفقدان أقاربه.
وقدم البيان العزاء لأسرته والأسرة الإعلامية، وأكد على استمرار العمل لكشف انتهاكات الاحتلال وتوثيقها.
تأتي هذه الحادثة في سياق العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، الذي بدأ في السابع من أكتوبر، وشهد تصعيدًا كبيرًا يوم 27 أكتوبر.