شهدت الساعات الماضية أحداثًا دولية بارزة تركزت حول قضايا مهمة تؤثر على الساحة العالمية:
في وقت تمر فيه مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة بمرحلة حساسة وصعبة، يبرز قائد الفصائل الفلسطينية، يحيى السنوار، كقوة ضغط محتملة على المفاوضات.
تقرير لصحيفة "هآرتس" أشار إلى أن السنوار قد يمتلك ورقة ضغط جديدة تتعلق بالعمليات العسكرية التي يمكن أن تُنفذ في تل أبيب.
الحادث الأخير في تل أبيب، حيث انفجرت متفجرات دون أضرار كبيرة، يعيد ذكريات الخوف المستمر من العمليات السابقة.
أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قرارًا يسمح للأجانب الذين يتفقون مع القيم الأخلاقية والروحية التقليدية لروسيا بالإقامة في البلاد، مع إعفائهم من فحوص اللغة الروسية.
القرار يمهد الطريق للأشخاص الذين يواجهون سياسات غير متوافقة مع القيم الروسية للجوء إلى روسيا، مما أثار استياء الدول الغربية.
حذر الجنرال الإسرائيلي المتقاعد إسحاق بريك من أن استمرار حرب الاستنزاف قد يؤدي إلى انهيار إسرائيل خلال عام واحد.
بريك أشار إلى أن استمرار الصراع في غزة قد يدفع إسرائيل إلى حافة الهاوية، وأكد أن الحكومة الحالية قد تقود البلاد إلى أزمة وجودية.
في تصريح غير مسبوق، طلب رئيس جهاز المخابرات العسكرية الإسرائيلية، أهارون هاليفيا، الصفح عن فشل الجهاز في التنبؤ بالهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر الماضي.
هاليفيا اعترف بأن جهازه أخفق في تنفيذ مهمته الأساسية، وهو ما أدى إلى الخسائر الحالية في قطاع غزة.