قال وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور عمرو طلعت، إن بعض الدول والأجهزة أعلنت عن استرجاع الخدمة وانتظامها، ولكن الوضع يختلف من جهة إلى أخرى حسب اعتمادها على البرامج التي حدث بها خلل تقني في الإنترنت.
وأوضح أن الأزمة العالمية في الإنترنت لا تزال موضع بحث في العالم كله، وحتى هذه اللحظة، القطاع الحكومي المصري لم يتأثر بهذه الأزمة.
من خلال هذا البيان، يتضح أن الوضع يختلف من دولة إلى أخرى بسبب اختلاف البرامج والتكنولوجيا المستخدمة، وأن الحكومة المصرية تراقب الموقف عن كثب وتؤكد عدم تأثر القطاع الحكومي المصري بهذه الأزمة العالمية للإنترنت حتى الآن.