بدأت بمشاجرة وانتهت بجثة.. ننشر سبب وفاة الفنان تامر ضيائي

رحل اليوم الفنان محمد ضيائي عن عالمنا في سن الـ59، حيث تشير التحقيقات الأولية إلى أن وفاته نجمت عن مشادة كلامية تطورت إلى تشابك بالأيدي مع أحد حراس أمن مستشفى الثدي التابع للمعهد القومي للأورام.

يعود سبب وفاة الفنان محمد ضيائي إلى رغبته في دخول زوجته إلى المستشفى بسبب إصابتها بسرطان الثدي، وعندما حاول دخول المبنى دون الانتظار في الطابور، رفضه فرد الأمن، مما أدى إلى نشوب مشادة كلامية تطورت فيما بعد إلى تشاجر بالأيدي. 

وحسب التحقيقات التي أجريت مع جهات التحقيق، فإن الفنان قام بصفع حارس الأمن الذي رد عليه بصفعة أخرى، مما تسبب في تدهور حالة صحة الفنان.

أشارت المعلومات الأولية ونتائج التحريات إلى أن الحادثة وقعت في مستشفى الثدي التابع للمعهد القومي للأورام في منطقة شارع يوسف السباعي بالتجمع الأول، وتم استدعاء الشرطة بعد تلقيها بلاغًا بوفاة شخص في المستشفى.

بالنسبة للفنان تامر ضيائي، فإن التحقيقات الأولية تشير إلى أنه غادر مكان الشجار وفقد الوعي بعد بضعة أمتار، وحاول الأطباء إسعافه ولكنه توفي.

 وكان يعاني من مشاكل صحية في القلب وأجرى قسطرة قبل 3 أسابيع، وكان من المقرر أن يتم تركيب دعامتين له.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتم تقديم حارس الأمن والشهود إلى النيابة العامة للتحقيق في الواقعة.

 ونعرض ما جاء التقرير الطبي للفنان تامر ضيائي، الذي توفي في الصباح بعد الخلاف مع حارس الأمن المسؤول عن دخول المرضى إلى مستشفى المعهد القومي للأورام في التجمع الأول.

ووفقًا لنص التقرير الطبي، وصل الفنان تامر ضيائي في يوم الأربعاء في تمام الساعة 10:45 صباحًا مع حالة من فقدان الوعي. 

بعد فحص المريض، تبين أنه لا يوجد لديه نبض، وبدأت عملية إنعاش القلب والرئتين لمدة ساعتين، ولكن لم يتم استعادة نبض المريض. كرحل عن عالمنا اليوم الفنان محمد ضيائي عن عمر ناهز 59 عامًا. 

ووفقًا للتحريات الأولية، تبين أن سبب الوفاة كان نتيجة مشادة كلامية تطورت إلى تشابك بالأيدي بينه وبين فرد أمن في مستشفى الثدي التابعة للمعهد القومي للأورام.

تعود وفاة الفنان محمد ضيائي إلى أنه كان ينتظر دخول زوجته إلى المستشفى بسبب إصابتها بسرطان الثدي، وكان يرغب في الدخول دون الانتظار في الطابور. 

ولكن فرد الأمن رفض ذلك، مما أدى إلى نشوب مشادة كلامية تطورت فيما بعد إلى مشاجرة بالأيدي. وبحسب التحقيقات، قام الفنان بصفع حارس الأمن الذي رد عليه بصفعة أخرى، وهذا ما تسبب في تدهور حالته الصحية.

تشير التحريات والمعلومات الأولية إلى أن الحادثة وقعت في مستشفى الثدي التابعة للمعهد القومي للأورام في شارع يوسف السباعي بالتجمع الأول. 

وتم تلقي بلاغ بوفاة شخص في تلك المنطقة، مما أدى إلى استدعاء الشرطة.

بالنسبة للفنان تامر ضيائي، فإن التحقيقات الأولية تشير إلى أنه غادر موقع المشاجرة وفقد الوعي بعد بضعة أمتار، وحاول الأطباء إسعافه ولكنه توفي. 

وكان يعاني من مشاكل في القلب وأجرى قسطرة قبل 3 أسابيع، وكان من المفترض أن يتم تركيب دعامتين له.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتم تقديم حارس الأمن والشهود إلى النيابة العامة للتحقيق في الحادثة. 

وتم الحصول على التقرير الطبي للفنان تامر ضيائي الذي توفي صباح اليوم بعد الخلاف مع حارس الأمن المسؤول عن دخول المرضى إلى مستشفى المعهد القومي للأورام في التجمع الأول.

ووفقًا لنص التقرير الطبي، وصل الفنان تامر ضيائي في يوم الأربعاء في تمام الساعة 10:45 صباحًا وكان فاقدًا للوعي. 

تم إجراء عملية إنعاش قلبي رئوي لمدة ساعتين، ولكن لم يتم استعادة نبضه، ولم يكن هناك إصابات ظاهرية عند وصوله للعناية المركزة.