يبدو أن وفاة اللاعب أحمد رفعت كانت ناتجة عن الضغوط النفسية والاكتئاب الذي عاناه.
فقد أشار الطبيب النفسي إلى أن الضغوط الشديدة أدت إلى إصابة رفعت بجلطة بالقلب، والتي كان قد تم علاجها بتركيب دعامة.
ولكن، لم يتم علاج الجانب النفسي بشكل كاف، مما أدى إلى استمرار الاكتئاب والضغوط، وبالتالي الوفاة المفاجئة بسبب انهيار الجسم.
من الواضح أن الجانب النفسي كان مهملاً في حالة اللاعب، مما أثر سلبًا على صحته البدنية.
ويؤكد الخبير على أهمية الاهتمام بالجانب النفسي والعلاج النفسي للرياضيين، لا سيما في حالات الإصابات والعودة للمنافسات، حتى لا تحدث نتائج مأساوية مثل هذه.