ترك صلاة الفجر يعد من الأمور الخطيرة في الإسلام، حيث أن الفجر هي صلاة مفروضة وواجبة على كل مسلم ومسلمة بالغين.
إذا ترك الشخص صلاة الفجر بغير عذر شرعي وعمدًا، فإنه يرتكب إثمًا كبيرًا من كبائر الذنوب.
الشريعة الإسلامية توضح أنه إذا نام الشخص وفاتته صلاة الفجر بدون عمد، أو نسيها، فإنه يجب عليه قضاء الصلاة فورًا عندما يتذكرها. أما إذا تركها عمدًا ولا يعتذر بعذر شرعي كالنوم الذي غلبه أو نحوه، فإنه يُعتبر مذنبًا عند الله ومعرضًا للعقوبة.
فضل صلاة الفجر كبير جدًا، وتجلب الرزق والبركة، وتحفظ الإنسان وتقربه من الله.