أشار ناجي فرج، مستشار وزير التموين لشؤون صناعة الذهب، إلى أنه في حال لم يتم توحيد سعر صرف الدولار وتراجعه ليقل عن 47 جنيهًا، لكان من المتوقع ارتفاع سعر الذهب إلى ما يزيد عن 4 آلاف جنيه للجرام عيار 21.
وأوضح أن سعر الذهب في الوقت الحالي يقترب من الأسعار العالمية، مما يجعل عمليات الشراء في الوقت الراهن ملائمة لأولئك الذين يرغبون في اقتناء هذا المعدن الثمين.
فيما يتعلق بالأسواق العالمية، انتهت التداولات للأونصة العالمية خلال أسبوع مليء بالتقلبات على ارتفاع طفيف، بعد أن سجلت أعلى مستوى تاريخي للذهب نتيجة للتغيرات في توقعات الأسواق حول مستقبل الفائدة الأمريكية.
ولكن مع نهاية الأسبوع، فقد الذهب جزءًا كبيرًا من مكاسبه، مما يجعل المستثمرين يتطلعون إلى الخطوة التالية لهذا المعدن الثمين.