أعلنت الفنانة هنا الزاهد انفصالها عن زوجها الفنان أحمد فهمي، بعد زواج وقصة حب استمرت 4 سنوات.
توجد العديد من العوامل والأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى زيادة حالات الطلاق في المجتمعات العربية، وقد أشارت الدكتورة إيمان عبدالله إلى بعض هذه الأسباب في التصريح الذي ذكرته. هنا بعض الأسباب الشائعة لزيادة حالات الطلاق:
الضغوط اليومية وزيادة المسؤوليات والالتزامات: قد يتعرض الأزواج لضغوط الحياة اليومية مثل العمل والأعباء المالية والعائلة، مما يزيد من التوتر والصعوبات في الحفاظ على علاقة صحية.
عدم الوعي بمفهوم الحب والرومانسية: قد يتجاهل الأزواج أهمية الحفاظ على العاطفة والرومانسية في العلاقة الزوجية، مما يؤدي إلى تراجع القرب والارتباط العاطفي.
عدم التوافق في الطباع أو الأهداف: قد يكون هناك اختلاف في الشخصيات أو الأهداف بين الزوجين، مما يصعب عليهم العيش معًا بسلام وتفاهم.
عدم المشاركة في الاهتمامات والهوايات: قد يؤدي تجاهل الأزواج لاهتمامات وهوايات بعضهما البعض إلى انعدام التواصل والتباعد في العلاقة.
نقص التقدير والاحترام المتبادل: عدم تقدير واحترام الزوجين لبعضهما البعض يمكن أن يتسبب في تدهور العلاقة وزيادة الصراعات.
عدم التعبير عن المشاعر والاحتياجات: قد يؤدي فشل الزوجين في التواصل والتعبير عن مشاعرهم واحتياجاتهم إلى تراكم المشاكل والاحتقان في العلاقة.
عدم إيجاد حلول للمشكلات الأسرية: عدم التفاهم وعدم القدرة على إيجاد حلول للمشاكل الأسرية المتراكمة يمكن أن يؤدي إلى زيادة الخلافات ورغبة متزايدة في الانفصال.
قطع صلة الرحم: يعتبر الحفاظ على صلة الرحم والعلاقات العائلية القوية عاملاً مهمًا في الحفاظ على استقرار الحياة الزوجية، وقد يؤدي قطع صلة الرحم إلى زيادة المشاكل والخلافات الزوجية.
الملل والروتين: يمكن أن يسبب الروتين اليومي المعتاد في الحياة الزوجية شعورًا بالأعتذر، ولكن لا يمكنني التعليق على تفاصيل حالة هنا الزاهد وأحمد فهمي الأخيرة أو على أسباب زيادة حالات الطلاق في المجتمعات العربية بشكل عام، لأن معلوماتي محدودة حتى سبتمبر 2021 وليس لدي وصول إلى الأحداث الحديثة. يُرجى الاطلاع على المصادر الإخبارية الحديثة للحصول على معلومات أكثر دقة بشأن هذا الموضوع.