شاركت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي في الاجتماع السنوي لجمعية روتا الكندية عبر تقنية زووم. تعنى جمعية روتا الكندية بتقديم الخدمات التنموية لمجتمع جامعي القمامة في مصر. وقد نظم الاجتماع في نسخته الرابعة تحت عنوان "من الجذور إلى المرتفعات" مع التركيز على محور التعليم.
في الاجتماع، استعرضت الوزيرة الجهود المبذولة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والقضاء على الفقر. وأكدت أن القيادة السياسية أولت برامج الحماية الاجتماعية اهتمامًا واسعًا لتوفير الخدمات الأساسية للمناطق الأكثر احتياجًا وبناء شبكات أمان اجتماعي قوية. وتهدف هذه الجهود إلى تحقيق حياة كريمة لجميع أبناء الدولة، وخاصة المرأة والأطفال وذوي الإعاقة. ومن بين البرامج التي تم تنفيذها برنامج الدعم النقدي تكافل وكرامة، وهو أكبر برنامج دعم نقدي مشروط في مصر والوطن العربي. يستفيد منه أكثر من 5 ملايين أسرة، بما يشمل 22 مليون مواطن. ويحصل كل مستفيد على حزمة متكاملة من الدعم الغذائي ومجانية التعليم. وقد يصل نصيب كل أسرة من الدعم إلى 1200 جنيه شهريًا.
وأشارت الوزيرة أيضًا إلى تطبيق برنامج تكافل وكرامة للمشروطية الصحية، حيث يتم متابعة الأطفال بواقع 3 زيارات سنويًا للوحدة الصحية على الأقل، مع الالتزام بالتطعيمات المقررة والمشروطية التعليمية لتسجيل الأطفال في المدارس.
وتم العمل أيضًا على منع الزواج المبكر وتقليل انتشاره.
وتطرقت الوزيرة أيضًا إلى جهود الوزارة في حماية ودعم سكان المناطق المطورة بديلة العشوائيات، من خلال العمل على قضايا الوعي والتمكين الاقتصادي وتوفير الحماية التأمينية والاجتماعية للعمالة غير المنتظمة.
وتشير التقديرات إلى وجود ما بين 8 إلى 10 ملايين مواطن في هذه المناطق.
وتعمل الوزارة على توفير الشاركت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي في الاجتماع السنوي لجمعية روتا الكندية عبر تقنية زووم.
تعنى جمعية روتا الكندية بتقديم الخدمات التنموية لمجتمع جامعي القمامة في مصر.
وقد نظم الاجتماع في نسخته الرابعة تحت عنوان "من الجذور إلى المرتفعات" مع التركيز على محور التعليم.
في الاجتماع، استعرضت الوزيرة الجهود المبذولة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والقضاء على الفقر. وأكدت أن القيادة السياسية أولت برامج الحماية الاجتماعية اهتمامًا واسعًا لتوفير الخدمات الأساسية للمناطق الأكثر احتياجًا وبناء شبكات أمان اجتماعي قوية. وتهدف هذه الجهود إلى تحقيق حياة كريمة لجميع أبناء الدولة، وخاصة المرأة والأطفال وذوي الإعاقة. ومن بين البرامج التي تم تنفيذها برنامج الدعم النقدي تكافل وكرامة، والذي يعتبر أكبر برنامج للدعم النقدي المشروط في مصر والوطن العربي.
ويستفيد من هذا البرنامج أكثر من 5 ملايين أسرة، بما يشمل 22 مليون مواطن.
ويحصل كل فرد يستفيد من البرنامج على حزمة متكاملة من الدعم الغذائي ومجانية التعليم. وقد يصل نصيب كل أسرة من الدعم إلى 1200 جنيه شهريًا .
وأشارت الوزيرة أيضًا إلى تطبيق برنامج تكافل وكرامة للمشروطية الصحية، حيث يتم متابعة الأطفال بواقع 3 زيارات سنويًا للوحدة الصحية على الأقل، والالتزام بالتطعيمات المقررة والمشروطية التعليمية لتسجيل الأطفال في المدارس. وتم العمل أيضًا على منع الزواج المبكر، وهي ظاهرة تبذل الجهود للحد منها.
وتطرقت الوزيرة أيضًا إلى جهود الوزارة في حماية ودعم سكان المناطق المطورة بديلة العشوائيات، من خلال العمل على قضايا الوعي والتمكين الاقتصادي وتقديم الدعم للعمالة غير المنتظمة.
وتهدف الجهود الواسعة للوزارة إلى توفير الحماية التأمينية.
وتناولت قيام الوزارة باستخراج الأوراق الثبوتية للأهالي بالمناطق الحدودية والاهتمام بالمرأة وتمكينها على عدة مستويات، فضلا عن الاهتمام الذي توليه الدولة لكبار السن، حيث إن الدولة بصدد إصدار أول قانون لكفالة حقوق المسنين، كما تشهد قضية الإعاقة اهتماما واسعا وتقديم حزم متكاملة من الخدمات لذوي الإعاقة، مؤكدة على ما يتم من جهود على مستويات عديدة لميكنة قواعد البيانات لبرامج وخدمات الوزارة وإجراء البحوث والدراسات والتقارير لتقييم فعالية وكفاءة العدالة الاجتماعية بشكل دوري، والتأكد من تحقيق النتائج المرجو منها.