يجب أن يكون الوعي بالأعراض المحتملة لسرطان القولون مهمًا للكشف المبكر والعلاج الفعال.
ومع ذلك، ينبغي أن يتم التأكد من تشخيص وعلاج أي أعراض مشتبه فيها من قبل الطبيب المختص.
وإليك بعض النقاط المهمة المتعلقة بسرطان القولون والمستقيم:
تغير في عادات الأمعاء: التغيرات المفاجئة وغير المبررة في نمط الأمعاء، مثل تغير التبرز بشكل مستمر (إما الإسهال أو الإمساك)، يمكن أن تكون علامة على الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
البراز الدموي: وجود دم في البراز يمكن أن يكون علامة على الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. يجب أن يتم فحص أي تغيير في لون البراز أو وجود دم في البراز من قبل الطبيب.
الإسهال: الإسهال المستمر وغير المبرر يمكن أن يكون علامة على سرطان القولون والمستقيم. إذا استمر الإسهال لفترة طويلة دون تحسن، يجب استشارة الطبيب.
آلام وتشنجات البطن: التشنجات المفاجئة والمستمرة في المعدة أو الانزعاج في منطقة البطن يمكن أن تكون علامة مبكرة على الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
فقدان الوزن غير الضروري: إذا حدث تغيير مفاجئ في الوزن دون سبب واضح، مثل فقدان الوزن الغير المبرر، فقد يكون ذلك علامة على الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
مع ظهور أي من هذه الأعراض أو أي اشتباه في وجود سرطان القولون والمستقيم، يجب استشارة الطبيب لإجراء التقييم اللازم والفحوصات اللازمة للتشخيص والعلاج المبكر.